Neuen Kommentar hinzufügen

المقال يطرح قضية كبيرة بل قضايا عديدة مرتبطة بالنظام الأبوي الذي يريد أن يُسيّج كل شيء بقوانين تخدم استمراريته وبقاءه. أتفق مع الكاتبة في رؤيتها وكما ورد في الخلاصة وعي الشريكين وإيمانهما بالحرية وسلوكهما وفقها هو الأساس في تربية جيل جديد مستقل وحر، الأسرة هي المكان الأول الذي يجب التركيز عليه لبناء شخصية سوية، لابد من مقاومة الفكر الذكوري باستمرار وخاصة في مراحل عمرية متقدمة لأن المؤسسات التي سيتواجد فيها الطفل(عربيا بشكل خاص) معظم مناهجها تقليدية تكرس التمييز بين الجنسين وأشياء كثيرة لا تحترم خصوصية كل فرد.