كومبارس في حكاياتنا: عن السينما النسوية في منطقتنا

تتحدث الناقدة النسوية بيل هوكس عن "قوة النظر" كعمل سياسي مُقاوم خلال تحليلها لغياب النساء و الفئات المُهمّشة وسياقاتها عن الشاشات.

ولنمعن النظر معاً في سينمانا وإنتاجاتها التي تواجه تحديّات أصلاً وخاصّة المُستقّلة منها، نظّمنا هذه الجلسة الافتراضية لنفكر معاً في أدوات التعبير السينمائي، ونعيد النظر في مفاهيم مثل "البطولة"، و"الرغبة"، و"التمثيل"، و"الهوية"، من منظور نسوي يحللها طبقياً وثقافياً وجندرياً.

فهل لدينا سينما نسوية تسلط الضوء على قضايا الجندر والسلطة والتمثيل والهوية بطريقة محلية؟ وهل تُعطى النساء والفئات المهمّشة مساحة لرواية قصصهن/م بأنفسهن/م وبصوتهن/م؟ وكيف تتعامل السينما مع قضايا مثل الجسد والحرية والأمومة والعمل من منظور نسوي؟

استمعن لإجابات ضيوفنا وضيفاتنا أمل رمسيس وإسكندر عبد الله و رينيه عويط.


    زينة ارحيم

    صحفية نسوية تعمل كُمستشارة في مجال الإعلام والجندر مع عدّة مؤسسات فاعلة في منطقتنا الناطقة باللغة العربية.

    إضافة تعليق جديد

    محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

    نص عادي

    • لا يسمح بوسوم HTML.
    • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
    • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.