Neuen Kommentar hinzufügen

كتبت اسمي المستعار مع أن أغلبية محيطي يعلم أني أعتقد هذه الفلسفة الانسانية "اللاانجابية" لكن الاسم المستعار هو لأسباب أخرى. خضت نقاشات طويلة جداً أغلبها كان مع والدتي و غالباً ماكان ينتهي بنا النقاش الى الشجار و انصاحي بأن أذهب الى اختصاصي نفسي لأني "شخص سوداوي". و سأبقى على هذه القناعة و سأبقى أحب الأطفال ولا أشارك بانجاب جديد مازلت في وعيي. في هذا العالم هناك كثير من الأطفال اليتامى و الجيّع المحتاجين الى رعاية الكبير، أعتقد أني عندما أجد الشريكة المناسبة و أكون مناسباً لشريكتي و سمحت لنا الظروف الحياتية الأفضل من حياة هؤلاء اليتامى، أفضّل التبني حتماَ بعد الدراسة المفصّلة لهكذا قرار، فنحن اللاانجابيين/ات أقدر على التبنّي من غيرنا لأني أخذت قرار اللاانجاب عن عاطفة أيضاً و ليس فقط عن منطق العقل و الفلسفة. هذا رأيي، كل الاحترام لكل من ذُكر في هذا المقال و للكاتب. علاء (اسم مستعار)، 28 سنة، سوريا