Neuen Kommentar hinzufügen

قرأت النص باهتمام بالغ وآلمني ما تعرّض له عبد الرحمان من اعتداء جنسي ما تزال آثاره وتداعياته الجسدية والنفسية تحاصر حياته. أعجبتني المبادرة التي انخرطت فيها والتي شكلت نقطة مضيئة نهاية النفق لكن في تقديري يلزمك الانضمام إلى مجموعة من مجتمع الميم واعية وناضجة تستطيع في وسطها اختبار محبة حقيقية لا ترى فيك "موضوعا للجنس" بل تحبك لذاتك وتتقبّلك مثلما أنت. تستطيع تجاوز المحنة لأنك لم تستسلم ومازلت تحاول التقدّم. كل التقدير والحب لك. شكرا جيم على التقاسم والنشر.