Gespeichert von خليل زياد (nicht überprüft) am Mi., 14.07.2021 - 00:47

قرأت النص باهتمام بالغ وآلمني ما تعرّض له عبد الرحمان من اعتداء جنسي ما تزال آثاره وتداعياته الجسدية والنفسية تحاصر حياته. أعجبتني المبادرة التي انخرطت فيها والتي شكلت نقطة مضيئة نهاية النفق لكن في تقديري يلزمك الانضمام إلى مجموعة من مجتمع الميم واعية وناضجة تستطيع في وسطها اختبار محبة حقيقية لا ترى فيك "موضوعا للجنس" بل تحبك لذاتك وتتقبّلك مثلما أنت. تستطيع تجاوز المحنة لأنك لم تستسلم ومازلت تحاول التقدّم. كل التقدير والحب لك. شكرا جيم على التقاسم والنشر.

Der Inhalt dieses Feldes wird nicht öffentlich zugänglich angezeigt.

Unformatierter Text

  • Keine HTML-Tags erlaubt.
  • Zeilenumbrüche und Absätze werden automatisch erzeugt.
  • Website- und E-Mail-Adressen werden automatisch in Links umgewandelt.