في يومٍ من الأيّام في ثمانينات القرن الماضي في لبنان، رأت الفنّانة إيمّا حركة مشهدًا غريبًا بقي في مكانٍ ما في ذاكرتها. عندما حاولت استرجاعه، تسلّلت الذكريات إليها من دون كلماتها. فشرعت تملأ الفراغ بالمكان المناسب.
في يومٍ من الأيّام في ثمانينات القرن الماضي في لبنان، رأت الفنّانة إيمّا حركة مشهدًا غريبًا بقي في مكانٍ ما في ذاكرتها. عندما حاولت استرجاعه، تسلّلت الذكريات إليها من دون كلماتها. فشرعت تملأ الفراغ بالمكان المناسب.
إضافة تعليق جديد