بعد أن كانت الإنترنت -لسنوات قليلة- مساحة للحرية والثورة، تسرّبت الذكورية وقمعها تدريجياً إليها، لتتعرض النسويات والحركات النسوية لصنوف مُتعددة من العُنف والقمع موازية لتلك التي يتعرضن لها في الواقع بل ومتداخلة معها، فالتهديد الافتراضي قد يتحول لجريمة قتل او انتحار في دقائق.
فما هي إمكانية أن تحوّل الحركات النسوية الأدوات المُتعددة المُتوفرة في الفضاء الرقمي والذكاء الاصطناعي لتصبّ في صالحها؟
خبيرة الحقوق والفضاءات الرقميّة منى شتيي تجيبا في هذا البودكاست.
إضافة تعليق جديد